منحت محكمة مدينة كويزون الموافقه للسيد/ زلدي أمباتوان ، أحد المتهمين الرئيسيين في المذبحة التى قتل فيها حوالى 58شخصًا في مدينة ماجوينداناو فى الفلبين ، ليتم نقله إلى مركز القلب الفلبيني بعد تشخيص “قصور القلب الاحتقاني”
حدثت عمليات القتل في الوقت الذي كان فيه 15 من أقارب المنافس حاكم ماجوينداناو آنذاك إسماعيل “توتو” مانغوداداتو ، برفقة قافلة من الصحفيين ، في طريقهم لتقديم ترشيحه في انتخابات 2010.
من بين القتلى الـ 58 كان 32 عاملاً إعلامياً ، مما يجعله الحدث الأكثر دموية للصحافة المسجلة على الإطلاق ، وفقًا للجنة حماية الصحفيين
والد أمباتوان ، الراحل أند أمباتوان ، الأب ، وشقيقه أند أمباتوان جونيور ، من بين زملائه المتهمين في مذبحة ماجوينداناو الدموية في 23 نوفمبر 2009. وكانت تعرف أيضًا باسم (مذبحة أمباتوان) على أسم البلدة التي وقعت فيها المذبحه
رد واحد على “الاذن بنقل احد متهمى مذبحة أمباتوان الى مركز القلب”
لولا الرحمة لحد ما حتي يتحكم عليه او ينفذ العقوبة اللي المفروض طالت اوي لا كنت قولت يسيبوه يموت من الالم .