لفت عمده مانيلا أسكو مورينو الانظار له بعد اعلانه الحرب على العشوائيه بكل صورها بالعاصمه الفلبينية مانيلا و جعل كثيرين يقارنون بينه و بين ما فعله دوتيرتى بمدينة دافو باوائل التسعينات .
وقد قام أسكو مورينو بحمله ضد العشوائيات بمانيلا ، وازال اغلب الاسواق العشوائيه الكبرى التى أستعصت على من جاء قبله مثل سوق ديفيسوريا و باكرالان و قام بتنظيم المرور و نشر رجال الشرطه بكل مكان و التفتيش على كافه الاسواق و عدم التساهل مع اى مخالف .
وقال مورينو انه سعيد بالمقارنه مع الرئيس دوتيرى و لكن هو لم يقرب من بعض انجازات الرئيس و انه القدوه له من خلال عمله الدئوب .