السائقة الفلبينية الأكثر جاذبية في العالم


هل تتخيل ان تركب تاكسيا السائق فيه يكون أمرأة ، وليست أي أمراة ، بل هي أمراة خلابة غاية فى الجمال ينبهر بها كل رجل يراها أو يركب معها. هيا تعرف معنا علي هذه السائقة الفلبينية الفاتنة لعلك تكون من المحظوظين يوما ما وتنال فرصة يحلم بها الكثيرون وهى فرصة الركوب والجلوس بجوارها وهي تقود لك التاكسي.

لو كنت زبوما مستديما لتاكسى أوبر – حاليا أصبح كل التاكسيات تحت شركة جراب ، فستلاحظ أن السائقين غالبا من الذكوروه1ا أمر متوقع طبعا. ولكن في بعض الأحيان النادرة ، إذا كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد تكون تلك المرأة التي تقف خلف عجلة القيادة سيدة جميلة وفاتنة ورائعة مثل جويس تاديو ، أحد أكثر السائقات الفاتنات في مانيلا.


جويس تاديو سائقة فلبينية ، تعمل في شركة ”أوبر“ – جراب حاليا ، لخدمات الركاب في الفلبين، والكثير يري أنها ”سائقة التاكسي الأكثر جاذبية في العالم“. وتبلغ من العمر 27 عاما وهي من سكان مدينة مانيلا عاصمة الفلبين.

إن كل الركاب الذين ركبوا معها قد بهرهم جمالها وليس لديهم أي مانع من الجلوس معها بالسيارة لأطول فترة ممكنة حتى مع الوقوف لفترات طويلة على إشارات المرور دون أى ملل. وتمنيت أن أكون أحد الذين يستخدمون خط السير الذى تقود فيه سيارتها ، حتى أحظى مثل غيرة بركوبة مع سائقى فاتنة. لكن لم أنل هذا الشرف حتى الأن !!

كيف عملت جويس تادو كسائقة تاكسى؟

لم تتحمل جويس تادو البقاء طويلا في عملها السابق ، حيث كانت تعمل مندوبة مبيعات في شركة أدوية ، وهى مهنة بالطبع جيدة تعتمد أساا على التسويق وكل من يعمل فيها لابد أن يتمتع بمظهر جيد ، أى أنها مع جمالها الواضح تعد مناسبة جدا للعمل كمندوبة مبيعات. ولكن.. كانت جويس تشكو دايما انها تشعر بالملل من وظيفتها، حسب حديث أجرته مع صحيفة بريطانية هي صحيفة ”ذي صن“ البريطانية. فقررت التخلي عن وظيفتها وإيجاد طريقة بديلة لكسب العيش. وكلنا يعلم مدى سهولة أمرأة فاتنة مثلها أن تحصل على المال مع بعض التضحيات فى بلد منفتح ومتحرر مثل الفلبين ، طبعا تفهمون ما أقصد! ويبدو أنها لم تكن من ذلك النوع الذى يقبل التكسب باستخدام جمالها وأنوثتها وكانت تريد طريقا أخر. فرشجعها أحد أصدقائها من الرجال ، وهو سائق يعمل مع شركة أوبر حينذاك ، على التقدم للحصول الىعلى وظيفة سائق فى نفس الشركة. واختارت جويس فعلا، التي درست علم النفس، تغيير مهنتها وبدأت العمل سائقة سيارة أجرة بجانب دراسة فن الخياطة التى تهواها.

وتقول جويس عن نفسها وعن وظيفتها كسائقة فى شركة أوبر: “أنا مجازفة بالطبع وأميل الى المخاطرة الى حد ما. ويجذبنى دائما الأمور غير العادية وغير التقبيدية، وعندما رأيت أرباح صديقى من العمل كسائق فى أوبر ، كان هذا هو ما حفزني الى التقدم للوظيفة.” .. أكيد هناك بنات فلبينيات كثير يقوولن عليها هبلة أو متخلفة ، كيف واحدة بهذا القدر من الجمال والفتنة ، ولا تجد طريقها الى الثراء وتعمل فى مهنة ششاقة كسائقة تاكسى!!


عملت جويس مع شركة أوبر ، ولفتت جويس أنظار الركاب في تلك المهنة التي يهيمن عليها الذكور وبدأت تنشر صورًا لها وهي تقود السيارة فحازت على إعجاب الآلاف من الرجال. ويحاول الكثير منهم أغرائها بالمال أو مطاردتها. وبصراحة معذورون ، ولو نظرتم الى صورها بالأسفل ربما تفعلون كما يفعلون!

وتقول جويس: ”عادة ما يتوقع الزبون وصول رجل يقود السيارة، ولكنهم يتفاجأون عند رؤيتي سيدة – وجميلة جدا – تقود السيارة“. وتقول أيضا: ”أنا أحب الشعور بالحب من الآخرين و أحب أن يهتم بى الأخرون ، وأنا سعيدة بالتقاط الصور مع الركاب وأشعر بالسعادة عندما يبادلونني المجاملات“.

وعندما سؤلت عن الأمان كسيدة أذا تعرض لها رجل وقح لغرض سئ مثلا تحرش بها جنسيا ، قالت: كسائق تاكسى فى أوبر تعلمت كيف أحمى نفسى، فأنا أدرك أهمية السلامة. وأنا دائما على استعداد للتصرف السليم والمناسب في حالة جنون بعض الركاب الأوغاد ، لابد أن تكون مسلحًا ومستعدًا. ومعى أسلحتى المفضلة دائمًا بجانبي”.

لقد نقلت لكم الصورة كما نشرت فى الصحف ، ولكنى غير مصدق لكل ماورد فى هذه القصة. ويبدر الى ذهنى تفسيات ربما يكون لديك عزيزى القارئ تفسيرات مشابه لما عندى. ياريت تترك كومنت أو تعقيب بالأسفل عن رأيكز هل تظن أنها أمرأة شريفة أرادت تعمل بمهنة شاقة كسائقة تاكسى أفضل من الأبتذال فى البرات والنوادى الليلية ، أم هناك سب أخر للعمل فى هذه المهنة؟ أترك تعليقا رجاءأ!


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *